تنمية الخيال لدى الكاتب - المحاضرة الرابعة
الخيال كأداة لحلّ المشكلات السردية
📚 هل توقفت قصتك فجأة؟
هل شعرت أن الشخصيات لم تعد تنبض بالحياة؟
هذه ليست النهاية… بل دعوة لاستخدام الخيال كأداة إنقاذ إبداعية!
في هذه الجلسة المتخصصة، نعيد تعريف الخيال لا كزينة أدبية، بل كأداة عملية لحلّ المشكلات السردية التي تواجه الكتّاب في رحلتهم الإبداعية. تعلم كيف يمكن لحلول غير تقليدية أن تفتح آفاقًا جديدة لنصوصك المتوقفة، وأن تصنع من كل مأزق فرصة ذهبية لإعادة الانطلاق.
🎓 أهداف الجلسة:
تمكين المتدرب من فهم دور الخيال في تجاوز حالات "توقف الإبداع".
تجربة أدوات وتقنيات تعيد تنشيط النصوص المتوقفة.
توظيف الخيال لابتكار حلول جديدة في المشاهد الدرامية.
تحويل العقبات السردية إلى فرص لتوليد مشاهد متقدمة ومبدعة.
🧠 محاور الجلسة:
الخيال كبديل عندما يتوقف النص.
تقنيات "قلب المشهد" و"إدخال عنصر غير متوقع".
تمارين تطبيقية لإعادة كتابة مشاهد باستخدام حلول خيالية.
ملخص تطبيقي: كيف تجعل من التحدي سرداً ملهمًا.
👥 الفئة المستهدفة:
الكتّاب الناشئون والراغبون في صقل مهاراتهم السردية.
طلاب الأدب والكتابة الإبداعية.
كل من يواجه صعوبة في تطوير النصوص أو يشعر بانقطاع الإلهام.
📌 انضم الآن لجلسة عملية ومكثفة، وامنح نصوصك نفسًا جديدًا…
فالخيال ليس زينة، بل مهارة لإنقاذ الكتابة!
0 مراجعات
مؤهلات المدربة: - كاتبة و روائية. - أسست أكاديمية الروائي الأول. - ألفت مايزيد عن 100 مقال تدريبي في مجال الكتابة. - حاصلة على دبلوم كتابة الرواية من بريطانيا. ⁃ أقامت العديد من الوُرش التي كان لها تأثيرها البالغ في تطور مستوى الكُتاب. ⁃ قدمت الكثير من التدريبات و الاستشارات المفتوحة التي ساعدت العديد من الكُتاب على تخطي صعوبات الكتابة -أعدت كتاب (وقت الشفاء) الذي شارك فيه 100 كاتب عربي. - تمتاز بأسلوب مميز وعملي في إيصال المعلومة.
